× ابدأ الآن
القائمة الرئيسية
اخرى

عن سلمى

انطباعاتنا

إن هدفنا الرئيسي في تركيزنا على انطباعاتنا تجاه جميع مرضانا يتركز في نقاط مهمة: نذكر بعضا منها

  1. تحقيق التواصل الحقيقي مع المريض
  2. ‏اطلاع المرضى على نظام ‏المراجعات
  3. ‏‏الاهتمام بالحالة النفسية للمريض
  4. ‏‏الحرص على استخدام تقنيات احترافية في العيادة الإلكترونية
  5. ‏‏الحرص على إجراء المواعيد الافتراضية ضمن مكان هادئ
  6. منح المريض الطمأنينة
  7. ‏تقديم الخدمات ذات الجودة العالية

وغيرها من النقاط الأخرى التي لم نذكرها هنا

التخصصات

المواعيد عبر الإنترنت

افتح عيادتك الافتراضية اليوم مع سلمى بجانبك، وانضم إلى ثورة الصحة الرقمية

لقد حاول أكثر من 10,000 شخص

المواعيد عبر الإنترنت

افتح عيادتك الافتراضية اليوم مع سلمى بجانبك، وانضم إلى ثورة الصحة الرقمية

لقد حاول أكثر من 10,000 شخص

تعزيز تجربة المريض

إن نجاح الرعاية الصحية وتعزيز نجاعة علاج المرضى وتجربتهم هو أمر في غاية الأهمية، ولنجاح هذه التجربة فإننا نركز في هذه الثورة الصحية الرقمية بحصول المرضى على التجربة الفعالة بتوفير العناصر المهمة حرصا منا على تقديم أفضل الخدمات لحصول جميع مرضانا على تغيير حياتهم بشكل كلي للأفضل، وللحصول على هذه الرعاية الصحية فإن فريق عيادتي وأطباءه بخبراتهم يقومون بأمور أساسية: نذكر بعضا منها

  1. التركيز على الهدف والسبب الرئيسي من تواصل وجود المريض
  2. مراعاة الأمور والتفاصيل الصغيرة والاهتمام بها من أجل نجاح مهمة التشخيص الطبي والحصول على نتيجة أفضل للمريض
  3. تقديم الرعاية الطبية المناسبة في كل وقت، وتوفير ذلك مما يساعد على تلبية احتياجات جميع المرضى
  4. إرشاد المريض بكل ما يتطلبه وضعه المرضي وتوجيهه بشكل صحيح
  5. الاستماع الكامل للمريض وإشعاره بأنه قادر على ملائمة احتياجاته سواء الطبية أو النفسية دون تذمر، وهذه النقطة على وجه التحديد تعزز من تجربة المرضى الأساسية دون أدنى شك
  6. حرص فريق عيادتي بأكمله على تقديم أفضل جودة في الخدمات والتواصل مع الفريق الطبي حيث إن راحة وخصوصية المريض، ومستوى الرعاية الشخصية التي يتلقاها هو أولية من أولوياتها
  7. حرص الفريق بكامله على ارتياح المريض ورضاه عن جودة الرعاية التي حصل عليها وتجربته الشاملة، وهذا الأمر عامل نفسي هام في نجاعة المرض وارتقاء كامل بمستوى الراحة والعامل النفسي اللذان يعتبران جزء هام في مرحلة علاج المريض
  8. السماح للمريض بتقييم تجربة خدماتنا من جوانب مختلفة، مثل التواصل مع فريق الرعاية وسهولة الوصول إلى الخدمات والجودة العامة، كما يمكنه أيضا استخدام نتائج البرنامج لتحسين التواصل والتفاعل بين المرضى وفرق الرعاية الصحية، وتحسين الخدمات بناءً على تجربته.
  9. تمكين المرضى من حجز مواعيدهم بسهولة عبر جهاز الحاسوب أو من خلال الهاتف المحمول/اللوحي، مما يوفر لهم الوقت والجهد وعدم الانتظار في العيادة، بالإضافة إلى تلقي تنبيهات نصية أوتوماتيكية تذكره بالمواعيد المجدولة، مما يشعره بالراحة والاهتمام الكامل من قبل فريق عيادي


وغيرها من الأمور الأخرى التي وفرناها كعامل فعال لتعزيز تجربة المريض.

  1. التركيز على الهدف والسبب الرئيسي من تواصل وجود المريض
  2. مراعاة الأمور والتفاصيل الصغيرة والاهتمام بها من أجل نجاح مهمة التشخيص الطبي والحصول على نتيجة أفضل للمريض
  3. تقديم الرعاية الطبية المناسبة في كل وقت، وتوفير ذلك مما يساعد على تلبية احتياجات جميع المرضى
  4. إرشاد المريض بكل ما يتطلبه وضعه المرضي وتوجيهه بشكل صحيح
  5. الاستماع الكامل للمريض وإشعاره بأنه قادر على ملائمة احتياجاته سواء الطبية أو النفسية دون تذمر، وهذه النقطة على وجه التحديد تعزز من تجربة المرضى الأساسية دون أدنى شك
  6. حرص فريق عيادتي بأكمله على تقديم أفضل جودة في الخدمات والتواصل مع الفريق الطبي حيث إن راحة وخصوصية المريض، ومستوى الرعاية الشخصية التي يتلقاها هو أولية من أولوياتها
  7. حرص الفريق بكامله على ارتياح المريض ورضاه عن جودة الرعاية التي حصل عليها وتجربته الشاملة، وهذا الأمر عامل نفسي هام في نجاعة المرض وارتقاء كامل بمستوى الراحة والعامل النفسي اللذان يعتبران جزء هام في مرحلة علاج المريض
  8. السماح للمريض بتقييم تجربة خدماتنا من جوانب مختلفة، مثل التواصل مع فريق الرعاية وسهولة الوصول إلى الخدمات والجودة العامة، كما يمكنه أيضا استخدام نتائج البرنامج لتحسين التواصل والتفاعل بين المرضى وفرق الرعاية الصحية، وتحسين الخدمات بناءً على تجربته.
  9. تمكين المرضى من حجز مواعيدهم بسهولة عبر جهاز الحاسوب أو من خلال الهاتف المحمول/اللوحي، مما يوفر لهم الوقت والجهد وعدم الانتظار في العيادة، بالإضافة إلى تلقي تنبيهات نصية أوتوماتيكية تذكره بالمواعيد المجدولة، مما يشعره بالراحة والاهتمام الكامل من قبل فريق عيادي

وغيرها من الأمور الأخرى التي وفرناها كعامل فعال لتعزيز تجربة المريض.

نشاطنا

تجدر الإشارة إلى أن وسائل الاتصال والتكنولوجيا الحديثة أصبحت أمرا رائد وثورة فعالة لاسيما في مجال الطب حيث جعلت من التواصل أمرًا أكثر سهولة وقابلا للتطوير يهدف الى تسهيل التعامل في جميع الخدمات ومن ضمنها الخدمات الطبية حيث يعتبر تطبيق عيادتي نوع من أنواع الخدمات التي يتم تقديمها من قبل الطبيب بهدف تحقيق الفائدة القصوى للمريض عبر التواصل بشكل إلكتروني ضمن مواعيد محدّدة وباستخدام أدوات فعّالة تحقق التواصل المطلوب واللازم من أجل التشخيص والعلاج. 

يعتمد تطبيق عيادتي في نشاطه على الخدمة الذاتية التي تلعب دورا هاما في توفير الوقت والجهد وعدم الانتظار لساعات طويلة من قبل المرضى داخل عيادات الأطباء الفعلية، بل تتمثل خدماتها في تقديم الحلول الفعلية وتقديم الخدمات الكاملة دون الذهاب للعيادة.

ومن أهم هذه الخدمات:

  • جدولة المواعيد بخدمة ذاتية وسريعة
  • الاحتفاظ بسجل المريض بشكل الكرتوني وهذا يساعد جميع الأطراف بتسهيل عمليات المراجعة
  • خلق مخطط بياني يسمح للطبيب باتخاذ القرارات النهائية التي تتعلق بصحة المريض
  • التواصل مع المريض باستخدام المكالمات الصوتية والمرئية وكذلك التواصل عبر البريد الإلكتروني
  • إمكانية الدفع بطريقة سلسة وآمنة
  • إمكانية ربط العيادة مع شركات التأمين
  • إمكانية اختيار الطبيب المناسب من قبل المريض
  • سهولة تعامل الطبيب والمريض مع المنصة
  • الخصوصية التامّة
  • إمكانية الوصول لشريحة أكبر من المرضى وبشكل خاص الأشخاص الكبار في السن، ذوي الاحتياجات الخاصة
  • سرعة التواصل مع المرضى وتشخيص كل حالة بشكل مستقل
  • إمكانية تبادل الخبرات مع الأطباء بعضهم البعض
  • المتابعة الدورية للحالة المرضية

ومن أهم هذه الخدمات:

  • جدولة المواعيد بخدمة ذاتية وسريعة
  • الاحتفاظ بسجل المريض بشكل الكرتوني وهذا يساعد جميع الأطراف بتسهيل عمليات المراجعة
  • خلق مخطط بياني يسمح للطبيب باتخاذ القرارات النهائية التي تتعلق بصحة المريض
  • التواصل مع المريض باستخدام المكالمات الصوتية والمرئية وكذلك التواصل عبر البريد الإلكتروني
  • إمكانية الدفع بطريقة سلسة وآمنة
  • إمكانية ربط العيادة مع شركات التأمين
  • إمكانية اختيار الطبيب المناسب من قبل المريض
  • سهولة تعامل الطبيب والمريض مع المنصة
  • الخصوصية التامّة
  • إمكانية الوصول لشريحة أكبر من المرضى وبشكل خاص الأشخاص الكبار في السن، ذوي الاحتياجات الخاصة
  • سرعة التواصل مع المرضى وتشخيص كل حالة بشكل مستقل
  • إمكانية تبادل الخبرات مع الأطباء بعضهم البعض
  • المتابعة الدورية للحالة المرضية